السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

مفاجأة كانت تنتظرها... سارة الطباخ تتّهم محمد الشرنوبي بـ"سرقة دراجة بخارية"

المصدر: "النهار"
شيماء مصطفى
الشرنوبي وسارة الطباخ.
الشرنوبي وسارة الطباخ.
A+ A-
بين الحين والآخر تتجدد أزمة من نوع جديد، بين الفنان محمد الشرنوبي، وخطيبته السابقة المنتجة سارة الطباخ. فبعد إعلانه فسخ خطبتهما، أعلنت الطباخ الحرب عليه وبدأت في ملاحقته قانونياً.

آخر هذه الأزمات الواقعة بين الطباخ والشرنوبي تمثّلت في تحريرها محضراً رسمياً بقسم شرطة مدينة السادس من أكتوبر، تتهمه فيه بـ"سرقة دراجة بخارية خاصة بها"، وهو الأمر الذي اكتشفته بالصدفة حينما شاهدت الدراجة، خلال زيارتها لأحد أقاربها بتجمع سكني بالسادس من أكتوبر، وأكدت أنها اختفت منذ ثمانية أشهر، وبسؤالها رجال الأمن عن مالك هذه الدراجة البخارية، أكدوا لها أنها تعود للفنان الشرنوبي.

وعلى الفور حرّرت سارة محضراً ضد خطيبها السابق، الذي تم استدعاؤه من قبل رجال الشرطة، للتحقيق معه في هذا الأمر، ولكنّه نفى سرقتها، وكشف أنها أهدته الدراجة خلال احتفالهما بعيد ميلاده الذي حضره حينها عدد كبير من أصدقائهما وشهدوا على ذلك، وأوضح أن البلاغ كيدي، وأنه لم يقم بالسرقة.

رواية محمد الشرنوبي، أكدها أحد الإعلاميين المختصين بالشأن الفني في مصر، عبر حسابه الشخصي بتطبيق "الفايسبوك"، حيث نشر مقطع فيديو من احتفالية عيد ميلاد محمد الشرنوبي، وظهرت خلاله سارة الطباخ، وهي تقوم بتسليمه مفتاح الدراجة، كهدية له.
 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تحاول الطباخ أن تضع فيها الشرنوبي في أزمة، فعقب احتفاله بزفافه، وتسجيل أغنية منفردة بعنوان "قلبي ارتاح" والتي أهداها لعروسه في حفل الزفاف، تقدمت الطباخ ببلاغ ضده، تتهمه خلاله بالإخلال ببنود العقد المُبرم بينهما، واعتبارها الوكيل الحصري له. ورأت التعاون مع شركة "روتانا" في هذه الأغنية مخالفاً لشروط التعاقد، وأن لها الحق في ملاحقته قانونياً. وبالفعل أصدرت نقابة المهن الموسيقية قراراً بإيقافه عن العمل، ولكن طعن الشرنوبي على هذه القرار أمام القضاء الإداري، الذي أنصفه وألغى قرار النقابة.

وعلى صعيد آخر، أعلن الفنان محمد الشرنوبي خلال الأيام القليلة الماضية، إصابته بفيروس كورونا المستجد، حيث خضع لإجراء المسحة الطبية الخاصة بالكشف عن الفيروس فأثبتت إصابته.
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم