اشترِك في نشرتنا الإخبارية
يبدو أن قصص حبّ الممثل العالمي جوني ديب لن تنتهي بسعادة أبداً، وفق ما أكدته وسائل الإعلام بكشفها عن تدهور علاقته بالمحامية جويل ريتش، بعد أن بدأت خلال محاكمة التشهير ضد زوجته السابقة أمبر هيرد.
ونفت معظم المواقع عمق العلاقة بين ديب والمحامية، واتجاهها إلى منحى جدّي، خصوصاً أنهما توقّفا عن الظهور معاً. فقد تغيب ديب عن حضور حفل زفاف عائليّ يخصّ ريتش في إيبيزا في نهاية الأسبوع الماضي، ممّا يؤكّد أنّ العلاقة تتلاشى، وقد تكون قد انتهت بالفعل.
وقال صديق ديب عن هذه العلاقة: "نحن لا نتحدّث عن ثنائيّ عادي هنا. ليست علاقة حبّ كبيرة ومستقرّة".
وأضاف: "لا أعرف ما إذا كانا معاً بأيّ شكل من الأشكال، وبالتأكيد لا أعتقد أنها علاقة رومانسية جادة، أو حتى علاقة مميّزة".
وصرّح مصدر آخر: "لقد خرج لتوّه من معركة قانونيّة ضخمة مع زوجته السابقة أمبر هيرد. مَن قد يرغب بعلاقة جديّة بعد ذلك؟ لقد كانت فترة مؤلمة للغاية بالنسبة إليه. إنه جوني ديب، ولا أعتقد أن علاقة جيّدة قد تهمّه".
وفي سياق آخر، أشيع أن طليقة جوني، أمبر هيرد، قد ألغت حسابها على تويتر في غضون أيّام من شراء صديقها السابق إيلون ماسك المنصة.
ولم يتّضح على الفور سبب إغلاق هيرد لحسابها، إذ توقّع بعض مستخدمي تويتر أن تكون قد أرادت أخذ استراحة بعد ردود الفعل العنيفة تجاهها بعد محاكمة التشهير.
