في كلّ جزء، هي سيّدة الأجزاء، تُمسك الزمام كأنّه رهن قبضتها. لنا ملاحظات على "الهيبة"، والنقد يجوز حيال مسلسل داعب الجماهير، فراح يولد الأجزاء، جزءاً تلو آخر، بلا، بالضرورة، إضافة نوعية. تطلّ منى واصف بثقة، لا تهزّها مبالغات التركيبة. أم جبل بالنبرة والنظرة؛ وأيضاً بالعصا والموقف والمشهد الفارق، هي الوزن والثقل. هي "الهيبة". لا يؤثّر فيها عُمر، ولا تسلبها السنوات بريقها. على العكس، تتخمّر، تنضج، وتتجمّل. تقبض على الأجزاء بمهارة،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول