اشترِك في نشرتنا الإخبارية
قطر لتأكيد انطلاقتها المثالية في التصفيات الأوروبية
29-03-2021 | 12:04
المصدر: "أ ف ب"
يسعى المنتخب القطري لكرة القدم لتأكيد انطلاقته المثالية في التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022، عندما يلتقي نظيره الايرلندي الثلثاء في استاد ناغيرديي بمدينة ديبريتسين المجرية، في ثالث جولات المجموعة الأولى خلال مشاركة اعتبارية لمستضيف المونديال دون احتساب النتائج، عقب دعوة تلقها الاتحاد القطري من نظيره الأوروبي.
كان "العنابي" قد سجل بداية لافتة بتحقيق انتصارين على لوكمسبورغ 1–0 الأربعاء وعلى أذربيجان 2 – 1 السبت ليتصدر المجموعة "نظرياً" برصيد 6 نقاط بفارق نقطتين عن البرتغال بطلة أوروبا وصربيا المتعادلين 2–2 السبت.
في المقابل، يحتل المنتخب الإيرلندي المركز الأخير بعدما مني بخسارتين، الأولى محبطة أمام صربيا المنافس المباشر منطقياً على المركز الثاني المؤهل الى الملحق 2–3 والثانية كارثية أمام لوكسمبورغ 0–1 ليبقى المدرب ستيفن كيني بدون فوز منذ توليه المهمة العام الماضي خلال عشر مباريات.
الاختبار سيكون الأصعب لبطل آسيا أمام منتخب متعطش لتحقيق فوز حتى وإن كان معنوياً، معولا على مجموعة من اللاعبين الذين ينشطون في الدوريات الإنكليزية المختلفة.
غير أن الدفعة المعنوية الإضافية التي كسبها فريق المدرب الإسباني فليكيس سانشيس عندما قلب تأخره امام أذربيجان الى فوز ثمين بفضل القائد حسن الهيدوس، قد تعينه على مجاراة المنافس القوي الذي يفوقه في تصنيف الاتحاد الدولي الأخير لشهر شباط، حيث يحتل المنتخب الايرلندي المركز 42 مقابل 58 للعنابي.
وشدد سانشيس خلال مؤتمر صحفي افتراضي عقب المباراة الأخيرة "يجب أن نحافظ على المستوى الذي أظهرناه في المباراتين السابقتين، المباريات تزداد صعوبة بطبيعة الحال، كنا نعرف أننا مقبلون على منافسة قوية تحتاج منا الى بذل مجهودات كبيرة.
ومضى المدرب الشاب الذي قاد قطر لانجازها القاري الوحيد بالظفر بكأس آسيا عام 2019 "الانتصار في المباراتين الأوليين كان مستحقاً..وأثبت اللاعبون أمام أذربيجان أنهم يملكون عقلية جيدة. المداورة منحتنا خيارات إضافية، وسنقرر عقب التدريب الأخير الإثنين من سنشرك في المباراة الثالثة".
كان "العنابي" قد سجل بداية لافتة بتحقيق انتصارين على لوكمسبورغ 1–0 الأربعاء وعلى أذربيجان 2 – 1 السبت ليتصدر المجموعة "نظرياً" برصيد 6 نقاط بفارق نقطتين عن البرتغال بطلة أوروبا وصربيا المتعادلين 2–2 السبت.
في المقابل، يحتل المنتخب الإيرلندي المركز الأخير بعدما مني بخسارتين، الأولى محبطة أمام صربيا المنافس المباشر منطقياً على المركز الثاني المؤهل الى الملحق 2–3 والثانية كارثية أمام لوكسمبورغ 0–1 ليبقى المدرب ستيفن كيني بدون فوز منذ توليه المهمة العام الماضي خلال عشر مباريات.
الاختبار سيكون الأصعب لبطل آسيا أمام منتخب متعطش لتحقيق فوز حتى وإن كان معنوياً، معولا على مجموعة من اللاعبين الذين ينشطون في الدوريات الإنكليزية المختلفة.
غير أن الدفعة المعنوية الإضافية التي كسبها فريق المدرب الإسباني فليكيس سانشيس عندما قلب تأخره امام أذربيجان الى فوز ثمين بفضل القائد حسن الهيدوس، قد تعينه على مجاراة المنافس القوي الذي يفوقه في تصنيف الاتحاد الدولي الأخير لشهر شباط، حيث يحتل المنتخب الايرلندي المركز 42 مقابل 58 للعنابي.
وشدد سانشيس خلال مؤتمر صحفي افتراضي عقب المباراة الأخيرة "يجب أن نحافظ على المستوى الذي أظهرناه في المباراتين السابقتين، المباريات تزداد صعوبة بطبيعة الحال، كنا نعرف أننا مقبلون على منافسة قوية تحتاج منا الى بذل مجهودات كبيرة.
ومضى المدرب الشاب الذي قاد قطر لانجازها القاري الوحيد بالظفر بكأس آسيا عام 2019 "الانتصار في المباراتين الأوليين كان مستحقاً..وأثبت اللاعبون أمام أذربيجان أنهم يملكون عقلية جيدة. المداورة منحتنا خيارات إضافية، وسنقرر عقب التدريب الأخير الإثنين من سنشرك في المباراة الثالثة".
