اشترِك في نشرتنا الإخبارية
قاد القائد والمهاجم التركي براق يلماز منتخب بلاده إلى الفوز على نظيره الهولندي 4-2 بتسجيله ثلاثية تاريخية هي الأولى له على الصعيد الدولي، في مستهل مشواره ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة السابعة للتصفيات الأوروبية لكرة القدم المؤهلة لمونديال قطر 2022.
سجل مهاجم ليل الفرنسي يلماز ابن الـ 35 عاما، ثلاثيته في الدقائق 15 و34 من ركلة جزاء و81، فيما أضاف مهاجم ميلان الإيطالي هاكان تشالهان أوغلو الرابع (46).
وسجلت هولندا هدفين في غضون دقيقة عبر البديل مهاجم أجاكس امستردام دايفي كلاسن (75) والبديل الآخر مهاجم إشبيلية الاسباني لوك دي يونغ (76).
وبعد حلولها وراء إيطاليا في دوري الأمم، استهلت هولندا الغائبة عن مونديال 2018، مشوارها بأسوأ طريقة ممكنة أمام مضيفتها التي أظهرت فاعلية تهديفية أمام دفاع برتقالي مشتت.
دخلت هولندا المباراة متسلحة بالأرقام التي تميل لصالحها، إذ في خلال 12 مباراة بينهما (قبل هذه المباراة) فازت في خمس مقابل 4 لتركيا و3 تعادلات. فيما انتهى اللقاء الاخير بينهما لصالح الاتراك 3-صفر في 6 أيلول 2015 ضمن تصفيات كأس أوروبا 2016 التي فشلت هولندا في بلوغها، علمًا أنها تأهلت الى نهائيات البطولة القارية المؤجلة من صيف 2020 الى المقبل بسبب فيروس كورونا.
كما لم يذق المنتخب البرتقالي (قبل مباراة اليوم) طعم الخسارة خارج أرضه في مبارياته التنافسية السبع الأخيرة (4 انتصارات مقابل 3 تعادلات).
وبخلاف هولندا، لم يفز المنتخب التركي سوى بمباراة واحدة من مبارياته الثماني في عام 2020، كانت أمام روسيا 3-2 في 15 تشرين الثاني، ضمن منافسات دوري الامم الاوروبية، مقابل 5 تعادلات وخسارتين.
سجل مهاجم ليل الفرنسي يلماز ابن الـ 35 عاما، ثلاثيته في الدقائق 15 و34 من ركلة جزاء و81، فيما أضاف مهاجم ميلان الإيطالي هاكان تشالهان أوغلو الرابع (46).
وسجلت هولندا هدفين في غضون دقيقة عبر البديل مهاجم أجاكس امستردام دايفي كلاسن (75) والبديل الآخر مهاجم إشبيلية الاسباني لوك دي يونغ (76).
وبعد حلولها وراء إيطاليا في دوري الأمم، استهلت هولندا الغائبة عن مونديال 2018، مشوارها بأسوأ طريقة ممكنة أمام مضيفتها التي أظهرت فاعلية تهديفية أمام دفاع برتقالي مشتت.
دخلت هولندا المباراة متسلحة بالأرقام التي تميل لصالحها، إذ في خلال 12 مباراة بينهما (قبل هذه المباراة) فازت في خمس مقابل 4 لتركيا و3 تعادلات. فيما انتهى اللقاء الاخير بينهما لصالح الاتراك 3-صفر في 6 أيلول 2015 ضمن تصفيات كأس أوروبا 2016 التي فشلت هولندا في بلوغها، علمًا أنها تأهلت الى نهائيات البطولة القارية المؤجلة من صيف 2020 الى المقبل بسبب فيروس كورونا.
كما لم يذق المنتخب البرتقالي (قبل مباراة اليوم) طعم الخسارة خارج أرضه في مبارياته التنافسية السبع الأخيرة (4 انتصارات مقابل 3 تعادلات).
وبخلاف هولندا، لم يفز المنتخب التركي سوى بمباراة واحدة من مبارياته الثماني في عام 2020، كانت أمام روسيا 3-2 في 15 تشرين الثاني، ضمن منافسات دوري الامم الاوروبية، مقابل 5 تعادلات وخسارتين.
