اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نوفاك: بإمكان روسيا زيادة إنتاج النفط في تموز
16-06-2022 | 11:38
المصدر: "رويترز"
أكّد مسؤولون بقطاع الطاقة أنّ روسيا تعتزم زيادة إنتاجها من النفط الشهر المقبل مع تغيير اتجاه تدفقات الخام لتجنب العقوبات الغربية، وتوقعوا أن يظلّ الإنتاج المحلي مستقراً أو ينخفض قليلاً هذا العام.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك للصحافيين: "في الواقع نقترب من مستويات إنتاج شباط عندما بلغ 10,2 مليون برميل يومياً، ونعتزم زيادته عن ذلك في تموز اعتماداً على خطط الشركات".
وانخفض إنتاج روسيا، ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والسعودية، بنحو عشرة في المئة إلى 10,05 مليون برميل يومياً في نيسان بالمقارنة مع شباط بعد أن أجّل بعض المشترين أو رفضوا شراء النفط الروسي بسبب العقوبات.
وقال نوفاك إنّ إنتاج النفط الروسي عاد لمستوياته بعد أن حوّلت الشركات اتجاه الصادرات.
ودفعت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بسبب الصراع الدائر في أوكرانيا العديد من مستوردي النفط إلى رفض التعامل التجاري مع موسكو، ما تسبب في خصم قياسي على سعر الخام الروسي في المعاملات الفورية بالمقارنة بالخامات الأخرى.
وأوضح وزير الطاقة الروسي نيكولاي شولجينوف في مقابلة منفصلة مع صحيفة "إزفيستيا" إنّه من المتوقع أن يستقرّ إنتاج النفط الروسي أو ينخفض قليلاً ما بين ثلاثة وخمسة في المئة هذا العام.
وأضاف أنّ هدف الاتحاد الأوروبي المتمثل في استبدال الوقود الأحفوري الروسي بحلول عام 2027 هو تصريح سياسي، إذ ليس من الممكن على الفور أن يستبدل التكتل الغاز والنفط الروسيين نظرا لأنهما يمثلان 40 في المئة و30 في المئة على التوالي من إجمالي احتياجات التكتل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك للصحافيين: "في الواقع نقترب من مستويات إنتاج شباط عندما بلغ 10,2 مليون برميل يومياً، ونعتزم زيادته عن ذلك في تموز اعتماداً على خطط الشركات".
وانخفض إنتاج روسيا، ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والسعودية، بنحو عشرة في المئة إلى 10,05 مليون برميل يومياً في نيسان بالمقارنة مع شباط بعد أن أجّل بعض المشترين أو رفضوا شراء النفط الروسي بسبب العقوبات.
وقال نوفاك إنّ إنتاج النفط الروسي عاد لمستوياته بعد أن حوّلت الشركات اتجاه الصادرات.
ودفعت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بسبب الصراع الدائر في أوكرانيا العديد من مستوردي النفط إلى رفض التعامل التجاري مع موسكو، ما تسبب في خصم قياسي على سعر الخام الروسي في المعاملات الفورية بالمقارنة بالخامات الأخرى.
وأوضح وزير الطاقة الروسي نيكولاي شولجينوف في مقابلة منفصلة مع صحيفة "إزفيستيا" إنّه من المتوقع أن يستقرّ إنتاج النفط الروسي أو ينخفض قليلاً ما بين ثلاثة وخمسة في المئة هذا العام.
وأضاف أنّ هدف الاتحاد الأوروبي المتمثل في استبدال الوقود الأحفوري الروسي بحلول عام 2027 هو تصريح سياسي، إذ ليس من الممكن على الفور أن يستبدل التكتل الغاز والنفط الروسيين نظرا لأنهما يمثلان 40 في المئة و30 في المئة على التوالي من إجمالي احتياجات التكتل.
