باكستان: مقتل ثلاثة شرطيّين في اشتباكات مع أنصار جماعة إسلاميّة محظورة
22-10-2021 | 19:57
المصدر: رويترز
قُتل ثلاثة رجال شرطة في باكستان في اشتباكات، اليوم الجمعة، مع متظاهرين مؤيدين لجماعة إسلامية محظورة احتشدوا للمطالبة بالإفراج عن زعيمهم وطرد السفير الفرنسي بسبب رسوم مسيئة للنبي محمد.
وتعمد سائق سيارة الاصطدام برجال الشرطة في وقت تجمع آلاف النشطاء من "حركة لبيك باكستان" في مدينة لاهور شرق البلاد في مسيرة إلى العاصمة إسلام اباد.
وقال المتحدث باسم الشرطة عارف رانا إن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع بعد أن هاجم أنصار الحركة نقطة تفتيش خلال اشتباكات في أنحاء المدينة.
وأضاف: "أكدوا لنا أن التظاهرة ستبقى سلمية لكنهم بدأوا أعمال العنف".
وتحتجز السطات سعد حسين رضوي زعيم "حركة لبيك باكستان" منذ نيسان عندما أعلنت الحكومة الجماعة منظمة إرهابية.
وتحاول السلطات التفاوض مع الجماعة التي حشدت مؤيديها خارج مقرها في لاهور في اليومين الماضيين.
وقال أحد زعماء الجماعة ويدعى محمد رضوان لرويترز: "فشلت مفاوضاتنا".
وتعمد سائق سيارة الاصطدام برجال الشرطة في وقت تجمع آلاف النشطاء من "حركة لبيك باكستان" في مدينة لاهور شرق البلاد في مسيرة إلى العاصمة إسلام اباد.
وقال المتحدث باسم الشرطة عارف رانا إن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع بعد أن هاجم أنصار الحركة نقطة تفتيش خلال اشتباكات في أنحاء المدينة.
وأضاف: "أكدوا لنا أن التظاهرة ستبقى سلمية لكنهم بدأوا أعمال العنف".
وتحتجز السطات سعد حسين رضوي زعيم "حركة لبيك باكستان" منذ نيسان عندما أعلنت الحكومة الجماعة منظمة إرهابية.
وتحاول السلطات التفاوض مع الجماعة التي حشدت مؤيديها خارج مقرها في لاهور في اليومين الماضيين.
وقال أحد زعماء الجماعة ويدعى محمد رضوان لرويترز: "فشلت مفاوضاتنا".
وأضاف أنه تمت دعوة النشطاء في مختلف أنحاء باكستان للتجمع في إسلام اباد.
وقال عارف رانا، المتحدث باسم الشرطة، إن القوات أطلقت الغاز المسيل للدموع على مؤيدي الحركة بعد أن هاجموا نقطة تفتيش للشرطة.
وأضاف أنهم اشتبكوا مع الشرطة في أماكن عدة في المدينة.