اشترِك في نشرتنا الإخبارية
في ظل العتمة التي نعيشها بسبب انقطاع التيار الكهربائي والتقنين القاسي الذي يفرضه علينا أصحاب المولدات، باتت عملية شحن هواتفنا أشبه بمعجزة، فعلى الأقل الهاتف يحناج إلى ساعتين تقريباً كي يمتلئ بنسبة 100%، وكنّا نستخدم الألعاب الإلكترونية أو ألعاب على الهاتف "أونلاين"، عوضتنا عن الألعاب التي كنّا نلعبها في صغرنا.
أما اليوم، فلا كهرباء لشحن هواتفنا، هذا يعني أن ما كنّا نقوم به لتمضية الوقت على هواتفنا لم يعد متاحاً، ما يعزز عملية الملل. لذا وفي هذا التقرير، سنستذكر بعض الألعاب التي كنّا نلعبها في صغرنا من شأنها أن تفي بالغرض في السهرات الخالية من الكهرباء:
1- برجيس
2- لعبة الـ14 (أو الهاند)
عوضاً من أن تلعبها على جواكر، فبسبب انقطاع الكهرباء والإنترنت، ستلعبها على أرض الواقع.
3- إنسان حيوان شيء
هذه اللعبة التي كانت تحدد "ذكي العيلة" في الصغر، حيث كنّا نلعبها بشكل أسبوعي ونتفنن باختراع الأسماء وتذكر بلاد تبدأ بحرف الـ "ث"، أو طعام يبدأ بحرف الـ "ذ".
4- اللعب بالكلل
قد تبدو لعبة مملة للبعض، إلّا لأنها لعبة ممتعة جداً تحتاج إلى الدقة والتركيز.
5- مونوبولي
إذا لم تستطع أن تصبح رجل أعمال غنياً على أرض الواقع وتمتلك أراضي، فإن لعبة المونوبولي ستفتح لك هذا الباب من خلال أوراق نقدية مزيّفة.
وللغوص في أحلام سلبتها منك السلطة اللبنانية، بإمكانك أن تشتري في هذه اللعبة منطقة الحمرا ورياض الصلح، كما أن دولاراتك التي حجزها البنك، بإمكانك تعويضها في هذه اللعبة.
وللغوص في أحلام سلبتها منك السلطة اللبنانية، بإمكانك أن تشتري في هذه اللعبة منطقة الحمرا ورياض الصلح، كما أن دولاراتك التي حجزها البنك، بإمكانك تعويضها في هذه اللعبة.
6- سلم وحيّة
