اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نتساءل في هذا التقرير، كيف يستطيع الـMorning Person أي الأشخاص الصباحيين، أن يبدأوا صباحهم بنشاط وحماس، ونحن بحاجة إلى ساعة في الفراش صافنين بلا شيء، فارغي الدماغ، محاولين إراحة أنفسنا من نوم عميق أتعبنا وأنهكنا.
البعض منّا يحتاج بعد استيقاظه إلى كوب قهوة ينعش أفكاره وذهنه، فيما آخرون يحتاجون إلى فطورهم كي يستعدوا لملاقاة نهارهم، والبعض يأخذ وقته للاستعداد لهذا اليوم، وقد يصل به الوقت لساعة أو اثنتين، ولكن مع ضغوط الحياة واضطرارنا إلى التنقل وملاقاة الغير في العمل أو في أماكن الدراسة، علينا التبسم ترحيبًا بالناس، أو حتى عند الاختلاط بأشخاص لا نحبّهم.
نطرح في هذا التقرير فكرة الـFake Smile، وكيف ومتى يمكننا استعمالها في أوقات قد تنقذنا من التورّط في كلمة أو موقف خطأ.
1- عند ملاقاة زملاء العمل في الصباح الباكر
2- عند ملاقاة أقارب "زوروني كلّ سنة مرّة"
3- عند ملاقاة "الإكس ابن الأيه"
4- مع ذلك الصديق السمج... "الكلام لك أنت يا ميدو"
5- وطبعًا عند الالتقاء بمديرك أو رئيسك في العمل الذي لا تحبّه
