اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نمرّ في حياتنا بمراحل، لربّما يمكن وصفها بأنّها قاسية وصعبة، وفيها من الاضطرابات الكثير، وتُسبّب لنا مشكلات تعرقل تقدّمنا وتطوّرنا.
ويمكن التأكيد أنّ المشكلات العاطفية لها تأثير كبير على تطوّرنا في حياتنا، إذ تُعدّ الخيانة إحدى أكثر المشكلات الاجتماعية شيوعًا في العالم.
ويمكن التأكيد أنّ المشكلات العاطفية لها تأثير كبير على تطوّرنا في حياتنا، إذ تُعدّ الخيانة إحدى أكثر المشكلات الاجتماعية شيوعًا في العالم.
ويؤكّد كثر من العلماء أنّ الخيانة اضطراب نفسيّ، وأنّ علاجها ضروريّ لصحّة الإنسان وسلامته وسلامة علاقته مع الشريك؛ لذلك يسعى الأطباء النفسيّون عند معالجة هذه الحالات إلى الرجوع نحو مسبّبات وجذور المشكلة عند الشخص الخائن.
ولكن إذا ما سقطتم في هذه الحفرة، ودخلتم في غمار الخيانة الزوجية، فما عليكم إلا القيام بالآتي:
1- حاول (ي) قدر الإمكان الامتناع عن الحديث مع الشخص على وسائل التواصل أمام حبيبكِ أو زوجتكَ.
2- مسح الرسائل، فلا تبقِ/ي على الرسائل مع مَن تخون، على هاتفك، كيلا تتسبّب بمشكلات مع زوجك/تك.
3- تحدّث بالسوء عن الشخص الذي تخونه، أمام حبيبك/تك.
ومع هذا كلّه، من الضروري، أن تنهي العلاقة التي أنت فيها، إذ يعدّ من الأجدر أن تبقى في علاقة واحدة، فإما أن يحصل الطلاق أو الانفصال عن زوجتك، على أساس أنّك اخترت شريكاً (ة) آخر/أخرى، أو أن تنهي علاقتك بعشيقتك/ك.
