الرئيس عون في مستهل اجتماع المجلس الأعلى للدفاع: قرار الإقفال الذي سيتخذ سيكون على مستوى الوطن، مع مراعاة بعض القطاعات والمصانع والمؤسسات الاستشفائية لتتمكن من القيام بالمسؤوليات الملقاة عليها pic.twitter.com/EWWpN2gecl
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) November 10, 2020
لكن إذا ما نظرنا إلى الأمر من منظور آخر، نرى أن ثمة مؤسسات وشركات، قد أصيب أحد أفرادها بالفيروس وساهم في انتشاره بشكل كبير، وبالطبع سيتم نقل العدوى من شخص إلى آخر، بالإضافة إلى قلة الوعي والتنظيم الذاتي من قبل الأشخاص في ما يتعلق بالالتزام بالإجراءات الوقائية، فقلّة قليلة تلتزم ارتداء الكمامة وتتبع الإجراءات الوقائية اللازمة.
يمكننا الحديث عن فترة حجر صحي وإغلاق تام، مازال هنالك من يؤمن للمواطنين كافة احتياجاتهم، أما في ظل غياب المساعدات، فلا أحد يستطيع لوم أصحاب المحال والأشخاص الذين قد يتأُثرون بالإقفال.
في الحالتين الأمر بات معقداً، القرار اتخذ والإقفال أصبح محسوماً، وهذا القرار هو سيف ذو حدين بالنسبة للمواطن، فمنهم من سيعتبره نعمة، وآخرون سيرفضونه باعتباره نقمة.
أغلبية إصابات #كورونا مصدرها المطار
— قمره الخوري يمين (@AmaraYammine) November 10, 2020
الإبقاء على المطار وتسكير البلاد لن يأتي بالنتيجة المرجوة
لن يلتزم الشعب اللبناني بمقررات المجلس الأعلى الهزيلة
اقتضى التوضيح ...
المجلس الأعلى للدفاع!
— Abeer Ibrahim Taktak (@taktak_abeer) November 10, 2020
يا إمّي خِفِت.
المجلس الأعلى للدفاع قرّر الإقفال العام
— MariaMe Fneiche (@mariame_fneiche) November 10, 2020
ويستثنى من القرار كل العام
لبنان يدخل في اقفال عام لمدة اسبوعين.. بعد اقرار المجلس الاعلى للدفاع الاقفال العام من صباح السبت في ١٤ تشرين الثاني إلى صباح الاثنين ٣٠ تشرين الثاني باستثناء المطار وبعض القطاعات.
— Salman Andary (@salmanonline) November 10, 2020
يهدف الاقفال لابطاء التفشي الخطير للفيروس، ولتدعيم الطاقم والجهاز الطبي. ولمنع الاكتظاظ..