اشترِك في نشرتنا الإخبارية
إذا جذبك العنوان و"ضغطّي" عليه للقراءة، فأنتِ بالفعل تريدينَ التخلّي عن حبيبك، ولكن قبل الاطّلاع على التقرير، هل أنت متأكّدة من هذا الشيء؟ هل راجعت حساباتك واتّخذت القرار الأخير؟ وهل هو حقّاً شخص لا يُحتمل؟ لكي نكون "محضر خير" فلا نريد تدمير بيوت الناس.
إذا كانت أجاباتك على هذه الأسئلة كلّها "نعم" فلنبدأ.
النكد المستمرّ
نعلم أنّ للنساء صفة النكد، والرجال معتادون على ذلك، ولكن إذا كانت الغاية ترك حبيبك، فأكثري من النكد أكثر وأكثر، في البداية سوف يحاول إرضاءك، فيفعل كلّ ما يحلو لك، كي تتوقفي، ولكن ثابري واستمرّي في النكد، فهم أيضاً لديهم حدود معيّنة للتحمّل .
أكثري وبالغي في الطلبات
إذا لم تكوني من النساء المتطلّبات، فعليك البدء فوراً بالطلبات التعجيزيّة التي لا يمكنه إحضارها في هذه الأوضاع، مثل الذهب، الملابس، العطر الأصلي، أو ربما السفر، إذا حاول أن يأتي ببدائل فلا تقبلي إلّا ما تطلبينه.
تجاهلي رسائله
عندما يبعث إليك رسالة أو يتّصل بك تجاهليه، ولكن بعد أن يحاول بكثرة ردّي عليه، ولكن قولي له لا أريد التحدّث، لست بمزاج جيد، وبعدها أكثري من البوستات المضحكة على مواقع التواصل، كي يرى أنّ مزاجك جيّد، على عكس ما قلتِ له.
لا تهتمّي بمظهرك
أريه الجانب الآخر منك، لا تضعي المكياج ولا تصفّفي شعرك أبداً، وتحدّثي بعدم مسؤولية عن أيّ شيء، وإذا لزم الأمر، اكتسبي بعض الوزن، خصوصاً اذا كان من الأشخاص الذين يحبّون القوام الرشيق.
لا تنبهري بشيء
إذا اشترى لك شيئاً، لا تنبهري أبداً، وقولي له أنا أملك أحسن منه، ولكن قبل أن تقولي هذه الجملة تأكّدي أنّه ليس عصبيّاً جدّاً.
عزيزتي، إذا قمت بجميع ما سبق ولم يتخلَّ عنك، فهو بالفعل يحبّك، وإذا كنت مصرّة على التخلّص منه، صارحيه و"بلا وجع قلب". إنّه لا يستأهلك أبداً.
