لم يكن الحاج عدنان الشرقي حكراً على عشاق نادي الأنصار، بل كان محبوباً على امتداد الوطن نظراً لخفة ظلّه وقربه من الناس، وبقيادته دفّة النادي الأخضر الذي دخل بفضله موسوعة غينيس.
زادت قيمته الفنية أكثر وأكثر حتى أصبح مديراً فنياً للمنتخب الوطني اللبناني، واشتهر بطريقة توبيخه للاعبين، على أرض الملعب وأمام الجماهير.

ومع إنتشار خبر وفاة الشرقي، تصدر الشرقي منصات التواصل الإجتماعي حيث نعاه عدد هائل من اللبنانيين بشكل عام، ومن الرياضيين بشكل خاص: