مؤسس بعد المؤسس
28-06-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
تسترعي الجولات الخارجية لولي العهد السعودي إنتباه المتابع، توقيتاً ومضموناً. ولعل أبرزها في 2018 حين زار الولايات المتحدة الأميركية، فإسبانيا وفرنسا، ومثلها الجولة الأخيرة قبل أيام وشملت مصر والأردن وتركيا، في ما يشبه حياكة شبكة أمان إقليمية، ستبلورها القمة المزمع انعقادها في جدة في 15 و16 تموز المقبل، وتضم، إلى البلد المضيف، دول مجلس التعاون الخليجي، ومصر والأردن والعراق، ورئيس الولايات المتحدة الأميركية.يُغلّف هذا النمط من الجولات إنقلاباً هادئا على حال من اللاود، في الحد الأدنى، في العلاقات الثنائية بين بعض الدول، وفي ذلك ما يثقل مسؤولية الرياض، ويعزز أهمية القمة المقبلة في رسم مشهد المنطقة، بينما تستعر الحرب الروسية على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول