اشترِك في نشرتنا الإخبارية
دخلت "النهار" عامها الواحد والتسعين. المؤسف ان عيدها بات يتزامن مع ذكرى تفجير بيروت، المرفأ، والمنازل، والمحال، وكل المواقع. يتزامن مع ذكرى حزينة تتجاوز الحجر الى البشر، الذين قتلوا، والذين شردوا، والذين يتموا، والذين باتوا يحملون اعاقات وندوبا لا يمحوها الزمن. لكن بيروت بعد ثلاث سنوات على الانفجار، بدأت تستعيد حياتها، ومعها "النهار" التي تشكل جزءا من التاريخ والجغرافيا والذاكرة والموقف، والاهم المستقبل. وهي ثابتة، ومستمرة مهما اطلقت عليها السهام، واثيرت حولها الانتقادات من متقلبين في السياسة والمواقع، يطلقون النار عشوائيا لتغطية عجزهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
