طارق البيطار أو الانهيار
27-10-2021 | 00:20
المصدر: "النهار"
بدل أن يكون تركيز احزاب السلطة على كيفية كبح وضبط الانهيار الذي تسببوا به ويتحملون مسؤوليته، أصبح تركيزهم على كيف يجب التعطيل والضغط على القاضي طارق البيطار كي لا يعطى لمرة الحق لأصحابه، أي ضحايا أكبر انفجار في تاريخ لبنان وذويهم والمصابين بعاهات.اللبنانيون يعيشون في العتمة وفي الذل وفي الغلاء وفي الفقر، في المقابل المسؤولون وبدل ان يمارسوا الضغط لاحقاق الحق، ولمساعدة الحكومة في كبح الانهيار ينصب همّهم على كيفية نسف اخر اعمدة القضاء المستقل القاضي طارق البيطار.لقد تحول البيطار أمل كل لبناني بقضاء شجاع ومقدام، وربما لا...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول