مرة اخرى، تحتل المدعية العامة الاستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون واجهة الاحداث، بعد التغريدة التي نشرتها وتضمنت، كما قالت القاضية نقلاً عن "ويكيليكس"، أسماء عدد من المسؤولين اللبنانيين الذين لديهم حسابات في المصارف السويسرية، والذين هم "غير قادرين على سحبها بموجب تعليمات من الإدارة الأميركية". وكادت هذه التغريدة ان تمر مرور الكرام، لو لم يتقدم الرئيس نبيه بري وزوجته السيدة رندة بدعوى أمام القضاء، ما أدى الى قيام النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات، باستدعاء المدّعى عليها إلى جلسة تحقيق يعقدها بعد غد الاثنين. وتقول شكوى الرئيس بري وعقيلته، إن تغريدة عون إنطوت على "جرائم القدح والذم...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول