السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

على جثة الخميني؟

راشد فايد
Bookmark
على جثة الخميني؟
على جثة الخميني؟
A+ A-
بين إعادة تأهيل نظام بشار الأسد في سوريا، واستمرار الثورة المضادة الروسية - الإيرانية ضد شعبها، وبين صراع "فتح" و"حماس" على قرار فلسطين، أزمات مصيرية تعيشها المنطقة العربية، من ليبيا التي سقطت في حرب جهوية- قبلية، إلى الصراع السياسي الصامت، نسبيا، في الجزائر، على خلافة الرئيس عبد العزيز بو تفليقة، وفي جارتها تونس التي مددت، حتى الرابع من شباط المقبل حالة الطوارئ المفروضة منذ عام 2015 حين استهدف تفجير جهادي حافلة للأمن الرئاسي، وصولا إلى اليمن، حيث توصل الفريقان إلى "اتفاق الحديدة" الذي لا يزال دربه شاقّا. بين هذه وتلك، ومن دون سرد لائحة مآسي الكيانات العربية، فإن ما يوحد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم