الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

"إلك يا بعلبك"... رحل نبيل الأظن وبقي اسمه محفوراً في حجارتها

مي منسى
Bookmark
"إلك يا بعلبك"... رحل نبيل الأظن وبقي اسمه محفوراً في حجارتها
"إلك يا بعلبك"... رحل نبيل الأظن وبقي اسمه محفوراً في حجارتها
A+ A-
بين أفينيون وباريس ولبنان، جعل المسرح الحديث هدفاً لحياته. نبيل الأظن شاع إسمه منذ عام 1987 بإطلاقه المسرح رسالة وجودية. من جورج شحادة و"مهاجر بريسبان" إلى برنار- ماريا كولتيس و"العزلة في حقول القطن، ومن "فيفا لا ديفا" لهدى بركات، تطول مسبحة هذا المغرم بالشعر والمسرح، معجوناً به. هكذا عرفناه في إطلالاته الدائمة إلى بيروت، حاملاً معه عرضاً مترجماً، مقتبساً وفي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم