السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

رعب لعبة مريم: هل فعلاً تؤدي إلى الانتحار؟

المصدر: "النهار"
هديل كرنيب
هديل كرنيب
Bookmark
رعب لعبة مريم: هل فعلاً تؤدي إلى الانتحار؟
رعب لعبة مريم: هل فعلاً تؤدي إلى الانتحار؟
A+ A-
لا تزال الشائعات والتكهنات حول خطورة #لعبة_مريم والرعب التي تسبّبه بين أوساط الأطفال والمراهقين، وإمكانية الوصول بهم إلى الانتحار، تأخذ صداها بين الناس وتسبب بعض اللغط حول طبيعة هذه اللعبة والهدف من ورائها. فهل فعلاً يمكن للعبة على الهاتف كهذه ان تؤدي الى نتائج لا تُحمد عقباها!بداية إليكم تعريفاً بسيطاً بطبيعة هذه اللعبةتكمن قصة هذه اللعبة في وجود طفلة صغيرة اسمها مريم، تاهت عن منزلها، وتريد المساعدة من المستخدم لكي تعود إلى المنزل مرة أخرى. وخلال رحلة العودة إلى المنزل تسأل مريم عدداً من الأسئلة منها ما هو خاص بها، ومنها ما هو سؤال عام، إلى جانب أسئلة خاصة بالمستخدم اللاعب.بعد ذلك تطلب منك الطفلة اللعبة أن تدخل غرفة معينة لكي تتعرف إلى والدها، وتستكمل معك الأسئلة، وكل سؤال له احتمال معين، وكل سؤال مرتبط بإجابة عن السؤال الآخر، وقد تصل إلى مرحلة تخبر فيها مريم أنها ستستكمل مع اللاعب الأسئلة في اليوم التالي. هنا يجب على اللاعب الانتظار مدة 24 ساعة حتى يستطيع استكمال الأسئلة مرة أخرى.تتميز اللعبة بمرئيات ومؤثرات مرعبة تثير جواً من الرعب في نفس اللاعب وحالة من الاندماج، فضلاً عن قدرتها على إيحاء تهيؤات للاعبها مثل سماع موسيقى صادرة من الهاتف أثناء الليل.ولكن هل حقاً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم