السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

"من غسان تويني وراء قضبان السجن: إلى العهد مع محبتي"

نايلة تويني
نايلة تويني
Bookmark
"من غسان تويني وراء قضبان السجن: إلى العهد مع محبتي"
"من غسان تويني وراء قضبان السجن: إلى العهد مع محبتي"
A+ A-
ونحن في ذكرى غياب غسان تويني، استعير هذا العنوان الذي تصدر عدد "النهار" في كانون الاول 1973، لأتوجه مجدداً الى العهد الحالي مبدية ملاحظات كثيرة وكبيرة لا تعبر عني شخصياً بقدر ما هي ترددات لأحاديث اللبنانيين وتساؤلاتهم، مقيمين ومغتربين، والاهم المتحدرين من اصل لبناني.  لسنا نعلم جميعاً لماذا يتقصد العهد ولوج المشكلات التي لا تساعد في انطلاقته، بل تزيد التعقيدات التي تشده الى الوراء، وتحد من ارادته الاصلاحية والعملانية لتحقيق انجاز ما. والمؤسف ان الشائعات عن انجازات تسبق الواقع، بل تتعدى الحقيقة، كما في ملف البواخر والنفط مثلاً. عندما سعى العهد الى اعادة الجنسية لعدد من اللبنانيين، وخصوصا من المسيحيين، طلب منهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم