الأحد - 28 نيسان 2024

إعلان

في أنياب أفعى

A+ A-

تنفّسنا المتقاطع قد يفي بالغرض، نجترّ حكايانا من جذرها الأصلي، نشتقّ عوالق الذاكرة. ما محوناه رغمًا عنّا، ترك آثاره على سقفٍ أعاد طلاءه دهّانٌ مبتدئ. ليست الجروح التي تُقلِق، فنهاية الجرح الشفاء. أما الخيبات فنهايتها إلقاء ضوءٍ على ما لم نكن نعيه. وحده الألم هو تكويننا الذي لا بدَّ منه، كشمس تشرق كلّ يوم.

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم