السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

هل صار الفن العربي ميؤوساً منه؟

هل صار الفن العربي ميؤوساً منه؟
هل صار الفن العربي ميؤوساً منه؟
A+ A-

"لا فائدة من القول فلا أحد يسمع"، "ما من جدوى من الكتابة فلا أحد يقرأ". هل المطلوب أن نعلن استسلامنا لواقع الحال ونرفع أيدينا يأساً ونصمت لأن أولياء أمور الفن في عالمنا العربي لا يسمعون ولا يقرأون، وهم ماضون في طريقهم، التي يشعرون أنها الأكثر انسجاما مع نظرتهم إلى الفن؟ مناسبة هذا السؤال الطويل انعقاد بينالي الشارقة في دورته الثانية عشرة. وهو ملتقى فني عالمي كان من المفترض أن يعوّل عليه الفنانون العرب في عرض تجاربهم الفنية المعاصرة في تظاهرة فنية، يشكل الإشهار العالمي واحداً من أهم أهدافها، بسبب الحضور النوعي العالمي المكثف.

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم