السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

هل تقرأ دمشق بعقلانية في ضوء الوصاية عليها؟

غسان حجار
غسان حجار @ghassanhajjar
Bookmark
هل تقرأ دمشق بعقلانية في ضوء الوصاية عليها؟
هل تقرأ دمشق بعقلانية في ضوء الوصاية عليها؟
A+ A-
اليوم تدخل الحرب السورية سنتها العاشرة. لا للإضاءة عليها من باب الشماتة وتسجيل النقاط. فالحروب دائماً يعرف موعد انطلاقتها، ولا نهاية مرتقبة لها. ولا تقدير للخسائر أيضاً، ولا للنتائج رغم فيض التوقعات. عرف لبنان الحروب قبل سوريا، وربما بعدها، فهو دائم الاضطراب في منطقة مضطربة حلت عليها اللعنات، من التاريخ والجغرافيا، الى الدين اذ تشهد منذ نشأتها صراع الآلهة ولا تزال. وليس صحيحاً أنها تعيش نعمة مهبط الاديان، لان المناطق التي لم تحظ بهذا الشرف، يعيش ناسها في أحوال وأوضاع أكثر أمناً وأماناً وطمأنينة.لكن معالجة موضوع الحرب السورية، الحرب الأهلية، وحروب الآخرين على أرض بلاد الشام، تأتي من باب القراءة النقدية لما هو قائم منذ 9 أعوام، ومن وجهة نظر لبنانية....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم