ماذا جرى في بلدة دير الأحمر ولماذا الإصرار على عدم عودة أي نازح؟
07-06-2019 | 23:19
"القصة ليست رمانة إنما قلوب مليانة"، اقرب ما يمكن ان يقال عما جرى في بلدة دير الأحمر التي لا تزال تعيش تداعيات حادثة اعتداء عدد من اللاجئين السوريين في مخيم "كاريتاس" الأربعاء الفائت على عنصر إطفاء في الدفاع المدني، لدى محاولته اخماد حريق مجاور للمخيم، بعد تلاسن تطور الى اعتداء أسفر عن جرح عنصر الدفاع المدني وتضرر آلية الإطفاء التي كان يقودها، ليعمد مجهولون لاحقاً الى إحراق ثلاث خيم في المخيم نفسه.وكان الجيش أوقف السوريين المعتدين، فيما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول