غوينيث بالترو تقهر "الأعداء"... وأيضاً هوليوود؟
22-05-2019 | 13:57
كان لا بدّ للمُمثّلة الأميركيّة التي تحوّلت "غورو" ("أستاذة!) في عالم "اللايفستايل"، غوينيث بالترو، من أن تعرض ابتسامتها المُتوهّجة قبل أيام، بتباهٍ هادئ وارتياح وظيفته الرئيسيّة استفزاز "الأعداء" الذين لا يملّون من توجيه أصابع الإتهام نحو إمبراطوريّة "غوب" التي أسّستها ذات يوم من العام 2008 في لندن الضبابيّة بهدف "التوصية" بمختلف الأمور لكل من أراد ذات يوم أن يعيش مثلها... أو أقلّه، يُحاول!وكم هم كُثر هؤلاء الأعداء الذين يُريدون تدمير ما بنته النجمة الشقراء ذات يوم من أيلول ("يالّلي طرفو بالشتي مبلول") في مطبخ منزلها القائم آنذاك في لندن، مُنطلقة من نشرة بسيطة "لكم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول