العظة التي ألقاها البطريرك مار بشارة بطرس الراعي في وداع البطريرك صفير حفلت في مضمونها بقراءة مسيرة البطريرك الراحل. وفي هذا السياق إكتسبت الفقرة التي وردت في العظة حول "لقاء قرنة شهوان" دلالة إذا ما جرى حصرها بالزمن الذي مرّ، أو إذا ما جرى إسقاطها على الحاضر. ومن المفيد إيراد ما جاء في عظة البطريرك الراعي حول الموضوع: "... شاء بطريركنا الراحل لقاء قرنة شهوان إطاراً جامعاً للقوى المسيحية المؤمنة بسيادة الوطن، وصدى لصوته في المحيط السياسي. بهذا الهدف كان على تنسيق دائم مع القديس البابا يوحنا بولس الثاني الذي تبنّى قضية لبنان بنداءاته ورسائله وديبلوماسية الكرسي الرسولي...".كي لا يجري تأويل كلام سيد بكركي بما لا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول