كانت روزي جبور في الرابعة عشرة من عمرها عندما توفّي والدها بنوبة قلبية في ذروة الحرب الأهلية اللبنانية التي جرّدتها وعائلتها من المنزل العائلي في بحمدون عام 1984.تركوا كل ما يملكونه وراءهم إلى جانب آمالهم في عيش طفولة لائقة. أُجبرت روزي وأختها الكبرى على أن تهجر المدرسة لمساعدة والدتهما في تربية أشقائهما الثلاثة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول