امرأة ككارول سماحة تُحرّك الأوتار وتتراقص على النبض. جديدها "المطلّقة"، صولجان يضرب في الأرض، فتخرج منه أفكار مُستَهلكة وانطباعات ظالمة، لتصطفّ من جديد، وتتواجه، وتخربط منظومة الصور الثابتة. في كلّ مرة يتقهقر الغناء ويُصاب بأزمة كبرى، يعيد فنانون مثل كارول سماحة الروح إلى الجسد الإنساني الميت.يكتب علي المولى كلمات لا تغنّيها أي فنانة ويترك لميشال فاضل جمال التوزيع واللحن. سماحة فنانة النظرة المغايرة إلى الأشياء. توكّد مجدداً فرادتها....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول