عودة قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني بالامس الى واجهة الاحداث في بلاده تنطوي على أهمية ترتبط بأحوال الجمهورية الاسلامية داخليا وخارجيا. لكن اللافت ان المسؤول عن التدخل الايراني الخارجي لم تفته الاشارة الى دور "حزب الله" وحركة "حماس" كمصدرَين لقوة طهران على المستوى الخارجي، ما يطرح علامات استفهام حول الهدف الذي يرمي اليه سليماني من وراء تحديد الحزب والحركة واجهتين للمواجهات التي تخوضها القيادة الايرانية رداً على الضغوط التي تعرضت لها ولا تزال، منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي أبرمته الادارة الاميركية السابقة وبعض الدول الغربية مع العاصمة الايرانية.في خطاب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول