السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

العماد عون إلى الرياض؟

راجح الخوري
Bookmark
A+ A-
يتحدث تقرير ديبلوماسي أوروبي عن مروحة واسعة من الاتصالات والمشاورات الدولية والعربية، التي سبقت عقد "مؤتمر سيدر" في السادس من نيسان من العام الماضي في باريس، والذي يفترض بعد تأليف الحكومة الجديدة وبدء العمل الفعلي، ان يشكل رافعة في الحد الأدنى للوضع الإقتصادي المأزوم في لبنان!المثير في التقرير أنه يركّز في شكل محوري، على حرص معظم الدول الـ ٤١ والمنظمات العشر التي شاركت في المؤتمر، على إستطلاع موقف المملكة العربية السعودية سلفاً من المؤتمر، ليس لأن السعودية كانت دائماً في مقدم الدول المانحة في مؤتمرات باريس لدعم لبنان فحسب، بل لأنه في ظل التعطيل الذي فُرض على مسار الحياة السياسية اللبنانية نتيجة الضغوط الإيرانية عبر "حزب الله"، بدا ان هذه الدول حرصت على ان تعطف موقفها من المؤتمر على فحوى...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم