ما علاقة الكورنيش البحري وعشّاق هربوا من يوميّاتهم بالمصمّم نايف فرنسيس؟
05-02-2019 | 16:39
المصدر: "النهار"
الجلسة الصباحيّة تستحضر الأحلام العالقة في جبال المسؤوليّات. هي اللحظة المؤاتية لنتجاهل "المهمّات الروتينيّة" ولو لساعة ونيّف من الوقت. دعونا نغوي "الإلهام" وننصاع لنزواته و"نُشرِّح طلعاتو ونزلاتو". فلا نُحجب عنه الأمل "إذا بتريدوا" بحجّة أن الواقع لا يحبّ الانتظار، ولا يتحمّل فقدان تُحَفِهِ الفنيّة المتجسّدة بالواجبات "يالّلي ما بتخلص". عندئذٍ، ولدى اقتحامنا رواق "الشرقطة" بسقفها المُزخرف "بالشعطة" الإبداعيّة سنفهم، ومنذ الدقائق الأولى من الحديث حول فنجان "إسبريسو" شهيّ، بأن صديقنا الإلهام هو في الواقع على رمية حجر من يديّ المُصمّم نايف فرنسيس."يعني ما تروحوا لبعيد"، هو أكثر من قادر على الإمساك بطيفه، أو لِمَ لا بطرف...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول