للسنة الثانية يجد قادة اجهزة الاستخبارات الاميركية أنفسهم وهم يعارضون علناً تقويم الرئيس ترامب للتحديات الاستراتيجية التي تواجهها الولايات المتحدة في العالم، من تدخل روسيا في الانتخابات الاميركية، الى خطر "الدولة الاسلامية"، مروراً بالبرنامج النووي لكوريا الشمالية، وما اذا كانت ايران لا تزال ملتزمة الاتفاق النووي الذي انسحبت منه واشنطن. جاء ذلك خلال جلسة الاستماع العلنية التي تعقدها سنويا لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ ويشارك فيها رؤساء أجهزة الاستخبارات الرئيسية لمناقشة تقريرهم وعنوانه "تقويم الاخطار العالمية". ما لم يستطع ان يقوله هؤلاء علناً، قالوه سراً في جلسة لاحقة مغلقة.وكان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول