"عمول منيح وكبّ بالبحر"... وبيناتنا: "بالوجه مرايه وبالقفا صرمايه!"
17-01-2019 | 13:10
أرادتها مُغامرة أدبيّة في التُراث اللغوي، "هيك فرد مرّة". نُزهة زاهية، "مفرفحة"، "بتفتح القلب" وتزدهر خلالها المُخيّلة. اتخذت لنفسها مقرّاً في رواق الأمثال اللبنانيّة الشعبيّة وغالباً منسيّة في عالمنا الحديث الذي يسير بخطى سريعة لا تليق بالأصالة. فإذا بها "تُشرف" من خلال القصص القصيرة التي ألّفتها، على "القبّة" الافتراضيّة التي تحضن بعض أمثال لطالما ردّدها والدها على مسمعها. فإذا بها تقع تحت سحرها وترغب في نقلها إلى الجيل الجديد...أو فلنقلها بلا "لف ودوران"، إلى كل الذين ما زالوا يؤمنون بـ "سُلطة" الأحلام وتأثيرها.والدها،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول