الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

هذا ما يبقى من أحمد شوقي بعد 150 عاماً على ولادته

سليمان بختي
Bookmark
هذا ما يبقى من أحمد شوقي بعد 150 عاماً على ولادته
هذا ما يبقى من أحمد شوقي بعد 150 عاماً على ولادته
A+ A-
ماذا يبقى من أحمد شوقي أمير الشعراء (1868 - 1932) في مرور 150 عاماً على ولادته؟ لا تزال صورته المنعكسة علينا من القرن الماضي حاضرة في ذاكرتنا وفي الكتب، وخصوصاً تلك الشهيرة الملتقطة له بالبابيون ويده تسند رأسه. محبته للبنان وشعراء لبنان ونسيم لبنان وقصيدة "جارة الوادي" التي أنشدها صديقه الأثير محمد عبد الوهاب وغنّتها فيروز ونور الهدى وعبد الهادي بلخياط، وأيضاً تمثاله الشهير على مدخل كازينو عرابي في الوادي في زحلة، تمثاله في الدقي في القاهرة، وتمثال آخر في روما، وكذلك علاقته المميزة مع جماعة "المكشوف" وقصته المحيّرة مع أمين نخلة.لا ريب في أن شهرته بلغت الذرى في قصائده الغنائية مع محمد عبد الوهاب وهي كثيرة وأثيرة وبلغت نحو ثلاثين ومنها: "يا ناعماً رقدت جفونه" و"مضناك جفاه مرقده" و"منك يا هاجر دائي" و"انا انطونيو" و"بلبل حيران" و"سجى الليل" و"خدعوها بقولهم حسناء" و"جارة الوادي" و"مجنون ليلى" و"علّموه كيف يجفو" و"تلفتت...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم