الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

العقل الملاليمي

راشد فايد
Bookmark
العقل الملاليمي
العقل الملاليمي
A+ A-
منذ الانتخابات النيابية في أيار الفائت، الى اليوم، تبدو البلاد كأنها تعيش لحظة توزيع أنصبة أرباح في شركة مساهمة، كل يريد زيادة ربحيته، بحقّ أو بباطل، ولا يشغل باله مصير المؤسسة نفسها. فلا "العقدة المسيحية" أحيت حسّ المواطنة، ولا "العقدة الدرزية" حرّكت القلق من انهيار اقتصادي، ولا عقدة سنّة "حزب الله" ذكّرت بما في الدستور عن صلاحيات الرئيس المكلف ورئيس الجمهورية.العقدة الأخيرة هي التي تستهلك الزمن اليوم، وكلما طال أمدها يزداد الاقتناع بتوصيف رئيس الجمهورية أحجية "حزب الله" الأخيرة بانها "تكتيك يضر باستراتيجيته" لتحقيق تغيير واصلاح وعد بهما. يؤكد ذلك سؤال من وحي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم