مضت سنوات، كنا نفتش خلالها عن الدراسات والأبحاث "الجريئة" والممنوعة التي تهتم بالدين الإسلامي ورسوله وملله ونحله، وحين نجد كتاباً أو مؤلفاً يهمّنا أو يشفي غليلنا، نتصرف معه كأننا "اكتشفنا البارود".
مضت سنوات، كنا نفتش خلالها عن الدراسات والأبحاث "الجريئة" والممنوعة التي تهتم بالدين الإسلامي ورسوله وملله ونحله، وحين نجد كتاباً أو مؤلفاً يهمّنا أو يشفي غليلنا، نتصرف معه كأننا "اكتشفنا البارود".