لم يسبق لديما صادق أي ظهور مشابه، أو على الأقل هذه قدرات الذاكرة. ينطلق الحديث من معاناة الداخل، لا من انطباعات الخارج الغشّاشة أحياناً، فتبوح بما تُخبّئه، كاشفة أنّها في الصغر آلمتها أثقالٌ لا تليق بالأطفال وتسالي الرفقة البريئة."أنا هيك" ("الجديد") بحلقة عن التنمُّر، أو ضدّ التنمُّر وتلذُّذ البعض بأذية البعض الآخر. يُمسكها نيشان من ألفها إلى يائها، موجّهاً الرسالة إلى المسار الصح: "التنمُّر مش مزحة"، ثم يترك المساحات لصادق، فتستعيد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول