الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

"الدجاجة والبيضة" قصّة شعبية ظريفة باطنها سؤال حيّر القضاء \r\nالحكاية الأنغولية تحلّت بألوان الكوميديا الفاقعة تمثيلاً وغناء ورقصاً

مي منسى
Bookmark
"الدجاجة والبيضة" قصّة شعبية ظريفة باطنها سؤال حيّر القضاء \r\nالحكاية الأنغولية تحلّت بألوان الكوميديا الفاقعة تمثيلاً وغناء ورقصاً
"الدجاجة والبيضة" قصّة شعبية ظريفة باطنها سؤال حيّر القضاء \r\nالحكاية الأنغولية تحلّت بألوان الكوميديا الفاقعة تمثيلاً وغناء ورقصاً
A+ A-
في الصالة الجانبية التابعة لـ"مسرح مونو"، كان الحدث المدهش بتركيبته وألوانه في الوسط، يحيي قصّة "الدجاجة والبيضة"، والجمهور من كل الأعمار، يحيط بأربعة أشخاص، حملوا القصّة الواقعية من أرض أنغولا وأدخلوها في نسيج كوميدي، طريف، تبقى فيه "كابيري"، الدجاجة التي باضت بيضتها في حديقة السيّدة بينا، أمام محور قضائي كبير: لمن تعود البيضة التي باضتها؟ السيّدة بينا صاحبة الحديقة أم للسيدة زيفا صاحبة الدجاجة؟ففيما الدجاجة تغنّي، لا مبالية (هذا ما تقوله القصّة) والشمس تتمهل في مغيبها، تتخذ قصّة خوسي لواندينو فييرا، منحى سياسيا، إجتماعيا، يكشف عن عيوب الجشع لدى الإنسان واشتهائه ملك سواه، في جو كوميدي، ضاحك، صاغته، بأسلوب فريد، مرهف، ممثلتان من صنف الجنيّات، فاليري كاشار وشانتال مايهاك. باللغتين الفرنسية والبرتغالية روتا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم