13 سنة عبرت، إلا أن الفاجعة، صنيعة الأمس، ما زالت حاضرة فينا، جمرة تحرق أفئدة المفجوعين المحبين الذين اكتووا بنار الخسارة وما انحنوا، جمرة ستبقى نارها موقدة.13 سنة مضت، وما زال الكل يتلمس ماهية المستقبل الذي كان جبران تويني الإنسان، الصحافي، الأب، المناضل والشهيد، يتطلع إليه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول