عندما دخلتُ "النهار"، أخبروني الكثير عن جبران تويني. زملاء قالوا لي كنوع من الحسرة: "منيح اللي ما تعرّفتي عليه، كنت انقهرتي". محقّون بالطبع، فمن عرفك حزن كثيراً لرحيلك الجسدي، ومن لم يعرفك حزن أيضاً لأنه لم يعرفك، وأنا منهم. شاهدتك مرات عدّة عبر الشاشات، ولم أكن من جمهور...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول