اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لم أكن لأتخيل ان أكتب يوما عن جبران تويني... أو بالأحرى عن فقدانه وذكراه الـ13... 13 عاما، و"النهار" من دون الأستاذ جبران. أتخيّل أحيانا كيف مرّت كل تلك الاعوام، بثقلها وحزنها وبومضات من الفرح والأمل.ولن أخفي كم مرة خلال هذه الاعوام الـ13، فكرت بالرحيل عن هذه المهنة، بالابتعاد من أوجاع الوطن وهموم الشعب، فكيف اذا أصبحت هموم مهنة الصحافة نفسها تفوق كل الهموم... اكثر من مرة فكرت... واكثر من مرة، لم أنجح في الابتعاد. كنت أشعر أنني تورطت كثيرا وكثيرا في هذه المهنة... كان ثمة صوت أسمعه، صوت جبران: "...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
