ردّ الفعل الأول على قرارٍ يمنع الصالات اللبنانية من عرض ثلاثة أفلام، هو الآتي: سأبحث عن طريقة "غير قانونية" لحضور الأفلام الممنوعة، بعد المنع "القانوني" الذي طَاوَلها. لن يعييني البحث. بل سأصل سريعاً إلى نتيجةٍ إيجابيةٍ مرجوّة. وستكون سعادتي مضاعفة، لدى حضوري هذه الأفلام بالذات، لأني بذلك أستعيد حريةً مقيّدةً ومنتقصاً منها بسبب القرار، وثانياً لأني أفضح عدم جدواه، مستخدماً الطرق التكنولوجية والتقنية الحديثة، المتاحة للجميع، فضلاً عن أساليب النسخ الأخرى، التي لا يستطيع حيالها قانون المنع أن يفعل شيئاً.الأفلام الممنوعة؛ واحدٌ عنوانه the nun لأنه "يمس بالشعائر الكنسية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول