في فيديو قديم، قالت رينيه ديك: "أحببتُ كتابة اسمي على الجدران. وذات يوم قالت الراهبة في المدرسة: ليتكِ تهتمّين بالدرس كاهتمامكِ بالمسرح". كيف يكون المرء وكيف يصبح. كيف تضحك الحياة ثم تدير ظهرها وتتركنا ظلالاً. حزين المشهد. حتى الجماهير تملّ واقع أن الستائر تُسدَل ولا يبقى مَن يصفّق. تخاف وتترك العرض لبطلة تغرق في الوحدة.في وقت يصيب النسيان الجميع، التفتت داليا كريم إلى رينيه ديك، فطرقت بابها لتُرمّم غرفتها وتُسعد شيئاً من زوايا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول