اشترِك في نشرتنا الإخبارية
قضت محكمة جنح الهرم في مصر، بحبس الفنانة ميرهان حسين سنتين و6 أشهر، مع الشغل والنفاذ، فيما عرف إعلاميا بقضية "كمين الهرم"، بالإضافة إلى كفالة مالية قدرها 30 ألف جنيه مصري، لوقف تنفيذ العقوبة لحين الاستئناف، حيث تمت محاكمة الفنانة المصرية بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول، والتعدي على موظف عام أثناء تأدية وظيفته.
وعلى الرغم من أن الحكم مبدئي، ومن حق حسين استئنافه، إلا أن مصادر قضائية كشفت أنه من الوارد الحكم بحبسها مع تخفيف مدة السجن، بسبب اقتحام كمين بشارع الهرم وهي تحت تأثير الكحول والاعتداء على ضابط شرطة.
دينا الشربيني:
هناك الكثير من الفنانين والفنانات في مصر ممن ظهروا خلف القضبان، وعلى رأسهم الفنانة دينا الشربيني، التي قبض عليها العام 2013 بتهمة حيازة المخدرات، واعترفت بترددها على إحدى الشقق لشرائها، وحُكم عليها بالحبس عاماً وتغريمها 10 آلاف جنيه، لتقضي العقوبة قبل أن تخرج من السجن.
أحمد عزمي:
الأمر نفسه انطبق على الفنان الشاب أحمد عزمي، الذي حُكم عليه بالسجن 6 أشهر في قضية مخدرات، بعدما عثر على أقراص مخدرة في سيارته، ليقضي العقوبة ويخرج من السجن أخيراً.
سعيد صالح:
النجم الراحل سعيد صالح قُبض عليه مرتين، كانت الأولى العام 1991 بتهمة التعاطي، قبل أن تتم تبرئته بسبب خطأ في إجراءات الضبط، لكن قبض عليه مرة أخرى العام 1996 مع مجموعة من أصدقائه ليحكم عليه بالسجن عاماً.
وفاء مكي:
الفنانة وفاء مكي حكم عليها العام 2001 بالسجن 10 سنوات بسبب تعذيب عاملة المنزل لديها في قضية أثارت الرأي العام وقتها، لتقضي العقوبة بالسجن 10 سنوات.
ماجدة الخطيب:
كما تعد الراحلة ماجدة الخطيب إحدى الفنانات المصريات اللواتي وقفن خلف القضبان، حيث جرت محاكمتها العام 1982 بتهمة القتل الخطأ بعدما دهست طالباً بسيارتها وحُكم عليها بالسجن عاما مع إيقاف التنفيذ، إلا أنها قضت 8 أشهر في الحبس الاحتياطي، قبل أن تسجن مرة أخرى في قضية حيازة مخدرات.
حاتم ذو الفقار:
ويُعد الفنان الراحل حاتم ذو الفقار، أحد أبرز الفنانين الذين تورطوا في قضايا مخدرات، فحكم عليه العام 1987 بالحبس عاماً.
تامر وهيثم:
المطربان تامر حسني وهيثم شاكر حُكم عليهما بالسجن عاماً بسبب تزوير شهادة أداء الخدمة العسكرية العام 2006.
حبيبة:
أما قصة حبس الفنانة حبيبة فكانت أغربها، حيث حُكم عليها بالسجن 10 سنوات بتهمة قتل زوجها العام 1999، إلا أنه بعد قضائها 5 سنوات في السجن أُفرج عنها بعد القبض على الجناة الحقيقيين، فرفعت دعوى تعويض ضد وزارة الداخلية المصرية وحصلت على مليون جنيه.
