اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لم يُكمِل المئة رغم الرغبة في إطفاء شموع القرن على المسرح. 94 عاماً من الشغف والاصرار ونهش أعماق الحياة، فانطفأ مُخلّداً روحاً من شباب ساحر. غنّى الحب بخمس لغات، إلى أن بلغت الروح سكينتها في الجنوب الفرنسي. شارل أزنافور البارع في تسلّق الذروات، يستريح بعد عمر عاشه بفرح التعب.نعته ميديا لبنان والعالم، وأصاب الكون سكّين من الفقد. صنف أزنافور غير مُتجسّد في حيّز، يمكن بلوغه من دون وساطة الأشياء. تماماً كالهواء وهو خارج معادلات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
