ليست هذه هيفا وهبي التي قدّمت النفس بإغواء مُضخّم. تُهذّب السنوات الدلع، وتضبط شطحات اقتنعت بأوان التخلّي عنها. الأنثى والعقل معاً، في تصالح وانسجام، يتبادلان الابتسامة ويرمقان ما فات بنضج. تزداد جمالاً بالفوشياء المُلقى على جسدها، وجمالها الحقيقي إدراكُها عمق الأشياء والصداقات والحياة.يكاد عمرو أديب لا يصدّق، هل هذه هيفا وهبي؟ لم تترك له المجال لحديث سطحي عابر. أمسكت "الحكاية" ("أم بي سي مصر")، وصوّبته نحو سكّته. بدت كمن يحسب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول