اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وصية ماك ميلير تُكشَف وأريانا غراندي تكسر صمتها
اختار الفنان الراحل #ماك_ميلير والديه كمستفيدين في وصيته، بحسب موقع "إي أونلاين" الأميركي. وورد في الوثائق القانونية المودعة في عام 2013 أن مغني الراب ترك كل ممتلكاته التي لم تذكر قيمتها إلى والدته كارين ماير، ووالده مارك ماكورميك وشقيقه ميلر ماكورميك. كما ورد أنّ محاميه ديفيد بيرنس، سيبقى مسؤولاً عن منزله، وفي حال تعذّر المحامي على الحفاظ عليه، سينتقل إلى أخيه ميلر.
وفي الأسبوع الذي تلى وفاة الفنان، نقل جسده إلى مسقط رأسه في #بيتسبرغ، بنسلفانيا على الرغم من عدم الإعلان عن موعد الجنازة.
ومنذ ذلك الحين، تحدث المقربون من النجم عن موته الصادم، ومن بينهم حبيبته السابقة المغنية #أريانا_غراندي التي نشرت السبت الماضي صورة بالأبيض والأسود للمغني الراحل من دون أي تعليق عليها.
وفي أعقاب وفاة ميلير سارع البعض إلى إلقاء اللوم على غراندي ووصفوها بـ"القاتلة" لتتخذ الأخيرة قراراً بإيقاف التعليقات في حسابها عبر "إنستغرام". لكنها قررت كسر صمتها والتعبير عن حزنها مشاركةً فيديو لميلير أثناء تناولهما العشاء معاً معلّقةً عليه: "عشقتك منذ اليوم الذي التقينا به عندما كنت في التاسعة عشر من عمري وسأعشقك دائماً. لا أستطيع تصديق أنك غبت. أنا حقاً لا أستطيع استيعاب موتك. تحدثنا عن ذلك مراراً، وأنا غاضبة وحزينة جداً، لا أعرف ما عليّ فعله، لقد كنت صديقي الأعز لفترة طويلة قبل كلّ شيء، أنا آسفة جداً لأنني لم أستطع أن أضمّد جراحك. كنت أريد حقّاً مساعدتك يا أروع وأجمل روح أخفت أوجاعاً وأحزاناً لم تستحقها، أتمنى أن تكون بخير الآن. فلترقد بسلام".
