منذ 40 عاما لم يعد الامام موسى الصدر من ليبيا التي وصل اليها في آب 1978 مع رفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدرالدين. في ذلك التاريخ كان حاكم الجماهيرية، كما كان يُطلق عليها، العقيد معمر القذافي الذي لقي حتفه في 20 تشرين الاول عام 2011 على يد شبان من جماهيريته في مستهل شهور "الربيع العربي". وما بين إخفاء الصدر ومصرع القذافي أكثر من 33 عاما حيث كل الجهود التي بُذلت من أجل جلاء مصير الامام الصدر ورفيقيه لم تؤدِّ الى أية نتيجة. والحالة ذاتها في الاعوام السبعة التي تلت مقتل القذافي وزوال نظامه، فقد انتهت الاتصالات مع حكام ليبيا الجدد الى حلقة مفرغة. لا ضير في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول