كتابتان متقاربتان عن إليسا. كثير؟ لا، تُفرِح فتستحقّ الإضاءة على الفرح. تتمايل كفراشة تخرج من الشرنقة لتحملها الشمس بعيداً، وتغنّي من الأعماق، مكان بشرٍ يمنحون الحياة معنى. تختم "أعياد بيروت" بسعادة امرأة تحتاج إلى قلب يحبّها وحضن ترمي فيه ثقل الخيبة على المُعذّبين بفيض المشاعر. لم تحتج إلى تفسير أحاسيسها. واضحة حدّ أنّها تفسّر ذاتها: "قدّمتُ الليلة أجمل حفلاتي". "رجعتلكم، هنا بينكم، أغنّيلكم، وحشتوني"، لعلّها تعني لها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول